نبض العراق/
ساعدت وسائل التواصل الاجتماعي محتالين على الاستفادة من تفشي الوباء لبيع شارات زعموا أنها تقي من الفيروس، وحضوا متابعيهم على إرسال أموال للحصول على مكملات معدنية وصفوها بأنها معجزة؛ وهي في الحقيقة مجرد مادة قاصرة (سائل تببيض) مخففة
ومع بدء بوادر إنتاج لقاح ضد فيروس كورونا، تزايد خطر استخدام حملات الناشطين المعارضين للقاح منصات التواصل الاجتماعي لإقناع الناس بتجنب أخذ اللقاحات لوقاية أنفسهم من الفيروس.
وعلى الرغم من قيام الشركات المسؤولة عن وسائل التواصل الاجتماعي بإزالة المنشورات المضللة بشأن اللقاحات أو وسمها بوسم خاص ينبه إليها، إلا أن استبيانا أُجري مؤخرا في الولايات المتحدة أظهر أن 28 في المئة من الأمريكيين يعتقدون أن بيل غيتس يريد استخدام عملية التلقيح لزرع رقائق إلكترونية دقيقة في أجساد الناس.
وقال أطباء لفريق بي بي سي لكشف عمايات التضليل: إن عملية إنجاز لقاح فعال ضد فيروس كورونا بمجملها قد تقوض جراء المعلومات المضللة.
كيف تشاهد تصميم الموقع